شبكة محيط
جاءت قرارات النائب العام المصري المستشار عبد المجيد محمود بتجميد أرصدة ومنع بعض رجال الأعمال والوزراء من السفر بعد تضخم ثرواتهم لعشرات المليارات على حساب مص دماء الشعب المصري لتفتح الباب على مصراعيه أمام قوائم فساد جديدة.
فبعد توجيه تهم الفساد والتربح بغير وجه حق ونهب أراضي وثروات الدولة وتقاضي رشاوي وعمولات قدرت بمئات الملايين لعدد من المسئولين المصريين مثل احمد عز أمين تنظيم الحزب الوطني وزهير جرانة وزير السياحة الأسبق.
إضافة إلى احمد المغربي وزير الإسكان الأسبق ورشيد محمد رشيد وزير التجارة الأسبق وحبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق.
ترددت انباء شبه مؤكدة عن تسمية أشخاص آخرين ضلعوا في مخالفات خطيرة ماليا وإداريا.
حيث أعلن محمد أنور عصمت السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية، أن حزبه بدأ في إعداد قائمة سوداء لكل المفسدين والمتربِّحين من النظام غير المعروفين للعامة.
وقال السادات أن النظام كان متخمًا بالمسئولين والسياسيين الفاسدين، وتأتي معهم على التوازي قائمة كبيرة من أشخاص غير معروفين كانوا بعيدين عن الأضواء، وتربَّحوا من المال العام بالمليارات لكونهم أقارب لقيادات النظام والمسئولين أو أصدقاء لهم أو على صلة قرابة.
مشيرا إلى أن حزبه قرَّر إعداد قائمة بهؤلاء المتربِّحين والمنتفعين؛ تمهيدًا لتقديم بلاغ للنائب العام ومحكمة الثورة يشملهم جميعًا ليتمَّ منعهم من السفر وتجميد أرصدتهم بالبنوك ومساهماتهم بالبورصة المصرية، وتتبع أموالهم بالخارج، والتحقق من مشروعية مصادرها وذلك لحين استكمال التحقيقات لمحاسبة باقي خيوط المنظومة الفاسدة.
جاءت قرارات النائب العام المصري المستشار عبد المجيد محمود بتجميد أرصدة ومنع بعض رجال الأعمال والوزراء من السفر بعد تضخم ثرواتهم لعشرات المليارات على حساب مص دماء الشعب المصري لتفتح الباب على مصراعيه أمام قوائم فساد جديدة.
فبعد توجيه تهم الفساد والتربح بغير وجه حق ونهب أراضي وثروات الدولة وتقاضي رشاوي وعمولات قدرت بمئات الملايين لعدد من المسئولين المصريين مثل احمد عز أمين تنظيم الحزب الوطني وزهير جرانة وزير السياحة الأسبق.
إضافة إلى احمد المغربي وزير الإسكان الأسبق ورشيد محمد رشيد وزير التجارة الأسبق وحبيب العادلي وزير الداخلية الأسبق.
ترددت انباء شبه مؤكدة عن تسمية أشخاص آخرين ضلعوا في مخالفات خطيرة ماليا وإداريا.
حيث أعلن محمد أنور عصمت السادات، وكيل مؤسسي حزب الإصلاح والتنمية، أن حزبه بدأ في إعداد قائمة سوداء لكل المفسدين والمتربِّحين من النظام غير المعروفين للعامة.
وقال السادات أن النظام كان متخمًا بالمسئولين والسياسيين الفاسدين، وتأتي معهم على التوازي قائمة كبيرة من أشخاص غير معروفين كانوا بعيدين عن الأضواء، وتربَّحوا من المال العام بالمليارات لكونهم أقارب لقيادات النظام والمسئولين أو أصدقاء لهم أو على صلة قرابة.
مشيرا إلى أن حزبه قرَّر إعداد قائمة بهؤلاء المتربِّحين والمنتفعين؛ تمهيدًا لتقديم بلاغ للنائب العام ومحكمة الثورة يشملهم جميعًا ليتمَّ منعهم من السفر وتجميد أرصدتهم بالبنوك ومساهماتهم بالبورصة المصرية، وتتبع أموالهم بالخارج، والتحقق من مشروعية مصادرها وذلك لحين استكمال التحقيقات لمحاسبة باقي خيوط المنظومة الفاسدة.
0 comments :
إرسال تعليق