النهار
كتب - علاء عبد الوهاب
وصف أنور عصمت السادات المرشح على مقعد الفلاحين –دائرة تلا- محافظة المنوفية قرار لجنة فحص الطعون الانتخابية أمس الأحد الموافق 14 نوفمبر
ضد السيد محمد انور السادات والمرشح بصفة فلاح مستقل عن نفس الدائرة بأنه ظالم وبعيد كل البعد عن معايير المساوة والعدل.
وقال انور عصمت السادات أن الطاعن علي أن السادات حاصل علي مؤهل عالي ويعمل بالتجاره ( وهو غير صحيح) وبذلك لا يجوز له الترشح علي هذا المقعد علما بانه سبق وأن فاز بعضوية البرلمان علي مقعد الفلاح في دورة البرلمان عام 2005 ، وقضت اللجنة بتحويل الصفه من فلاح الي فئات ليكون بذلك في منافسة مع شقيقة الدكتور/ عفت السادات مرشح الحزب الوطني علي مقعد الفئات) في حين ان هناك الكثير من المرشحين كفلاحين حاصلين علي مؤهلات عليا ولديهم سجلات تجاريه ولم يتخذ ضدهم اي اجراءات بالرغم من الطعن عليهم .
وأضاف قائلاً : "سمعنا وصدقنا بان المجلس القومي لحقوق الانسان سوف يكون سنداً وعوناً للمرشحين وبالبلدي كده شفت بعينى محدش قالى لا خطوط تليفونات ولا فاكسات ولا غرفة عمليات والكل نايم في العسل هيصحي بعد ما تخلص الانتخابات، الي من يلجأ المرشح ؟"
وقال إن التوقيتات مختارة بهدف التعقيد وتسوية الطبخة وإستهداف أهل السادات (المعارضين منهم وأصحاب المواقف) هذه المرة تشهد عليها كل الاحداث والادلة والبراهين وحتي رؤس النظام والحاشة المقربين، مشيراً إلى أنه لن يفقد الامل وساظل في مسيرتي مهما حدث.
كتب - علاء عبد الوهاب
وصف أنور عصمت السادات المرشح على مقعد الفلاحين –دائرة تلا- محافظة المنوفية قرار لجنة فحص الطعون الانتخابية أمس الأحد الموافق 14 نوفمبر
ضد السيد محمد انور السادات والمرشح بصفة فلاح مستقل عن نفس الدائرة بأنه ظالم وبعيد كل البعد عن معايير المساوة والعدل.
وقال انور عصمت السادات أن الطاعن علي أن السادات حاصل علي مؤهل عالي ويعمل بالتجاره ( وهو غير صحيح) وبذلك لا يجوز له الترشح علي هذا المقعد علما بانه سبق وأن فاز بعضوية البرلمان علي مقعد الفلاح في دورة البرلمان عام 2005 ، وقضت اللجنة بتحويل الصفه من فلاح الي فئات ليكون بذلك في منافسة مع شقيقة الدكتور/ عفت السادات مرشح الحزب الوطني علي مقعد الفئات) في حين ان هناك الكثير من المرشحين كفلاحين حاصلين علي مؤهلات عليا ولديهم سجلات تجاريه ولم يتخذ ضدهم اي اجراءات بالرغم من الطعن عليهم .
وأضاف قائلاً : "سمعنا وصدقنا بان المجلس القومي لحقوق الانسان سوف يكون سنداً وعوناً للمرشحين وبالبلدي كده شفت بعينى محدش قالى لا خطوط تليفونات ولا فاكسات ولا غرفة عمليات والكل نايم في العسل هيصحي بعد ما تخلص الانتخابات، الي من يلجأ المرشح ؟"
وقال إن التوقيتات مختارة بهدف التعقيد وتسوية الطبخة وإستهداف أهل السادات (المعارضين منهم وأصحاب المواقف) هذه المرة تشهد عليها كل الاحداث والادلة والبراهين وحتي رؤس النظام والحاشة المقربين، مشيراً إلى أنه لن يفقد الامل وساظل في مسيرتي مهما حدث.
0 comments :
إرسال تعليق