مصراوى
الانتخابات في مجلس الشعب في دائرة تلا أكثر سخونة عن غيرها في الدوائر الباقية لان هذه الدائرة الصراع فيها علي أشدة بين الاخوات الثلاث من جهه وبين أعضاء الحزب الوطني من حهة أخري أولا طلعت وعفت وزين الـــســـادات هؤلاء الثلاثة يريدون مقعد الفئات في تلا ولكن حدث اتفاق بين طلعت وعفت السادات علي ان يخوض عفت تجربة الانتخابات في تلا حيث ان هذه التجربة في الاسكندرية كانت شديدة علية ولم يفعل شيئا امام منافسيه انهم اقوياء ولو انه كان بيده لاخذ رئاسة الاتحاد من منافسة التقليدي النائب محمد مصلحي ولكن طلعت السادات بعدما قلت شعبيته في دائرة تلا وأن الناس في تلا يعشقون الرئيس الراحل محمد أنور السادات وكان يغني عليهم بأعزب الكلمات ويذكرهم بالزمن اللي فات في انتخابات الشعب الماضية حيث انه جلس علي المقعد دورتين ولم يفعل شيئا وبعدما أفاقت تلا من الغيبوبة وعرفت انه لم يفعل شيئا أتي لهم بوجه جديد يتكلم احسن الكلمات في ثوبه الجديد الحزب الوطني الديمقراطي الذي كان بالامس معارضا واليوم حزبيا من أجل الجلوس علي كرسي البرلمان للمرة الثالثة ليس هو بل ي عفت السادات أخية وتخلي في هذا الوقت عن الذي وقف بجوارة طيلت السنوات الماضية زين السادات حيث أنه كان معروفا في تلا لانه عملا عضوا في المجلس المحلي ثم رئيسا وكان بين الناس دائما ليس في الاسكندرية طيلة حياتة فكافئه طلعت بالوقوف ضدة مع اخوة عفت السادات القادم هو الاخر من الاسكندرية هذا علي مقعد الفئات أما مقعد العمال الذي حمل اسمه فخري عبدالله طايل لا ننسي هذا الاسم عبدالله طايل عضو مجلس الشعب السابق الذي فقد كرسية في البرلمان ودخل بعدها الي سجن اللومان في طرة البلد اللي جنب حلوان مش فاكرين لية لانه كان رئيس بنك اكستريوز ومش عارفين عمل اية الظاهر حبوا يرضوة ورشحوة تاني قصدي ابنة علي قائمة الحزب الوطني ليتنافس مع الاخ الرابع محمد أنور السادات الذي يحمل اسم الرئيس الراحل ولكن الحزب الوطني بقيادته العظيمة الرشيدة لم يتبادر الي ذهن هؤلاء ان الناس في دائرة تـــــــــــلا يفهمون ما يدور حولهم من الاعيب واكاذيب الناس في تلا وخاصة الشرفاء قد تنحو عن الوقوف بجانب الحزب الوطني في هذه الانتخابات مع انهم وطنيين وقد يكونون أمناء في القري وأعضاء في المجالس المحلية واعضاء في لجنة الخمسين وغيرها ولكن نسئال لماذا لان الحزب الوطني عمل مسرحية واخرجها كما يريدة هو لان المجمعات الانتخابية التي جرت في المركز وفي القري لم تأتي أبدا بهؤلاء الاعضاء فأصبح المنافسين االذين تخلي عنهم الحزب في المجمع أعداء لهولاء المرشحين علي مقاعد الحزب الوطني وأخيرا من سيكونا بطلا المسرحية التي أخرجها الحزب الوطني الديمقراطي
الانتخابات في مجلس الشعب في دائرة تلا أكثر سخونة عن غيرها في الدوائر الباقية لان هذه الدائرة الصراع فيها علي أشدة بين الاخوات الثلاث من جهه وبين أعضاء الحزب الوطني من حهة أخري أولا طلعت وعفت وزين الـــســـادات هؤلاء الثلاثة يريدون مقعد الفئات في تلا ولكن حدث اتفاق بين طلعت وعفت السادات علي ان يخوض عفت تجربة الانتخابات في تلا حيث ان هذه التجربة في الاسكندرية كانت شديدة علية ولم يفعل شيئا امام منافسيه انهم اقوياء ولو انه كان بيده لاخذ رئاسة الاتحاد من منافسة التقليدي النائب محمد مصلحي ولكن طلعت السادات بعدما قلت شعبيته في دائرة تلا وأن الناس في تلا يعشقون الرئيس الراحل محمد أنور السادات وكان يغني عليهم بأعزب الكلمات ويذكرهم بالزمن اللي فات في انتخابات الشعب الماضية حيث انه جلس علي المقعد دورتين ولم يفعل شيئا وبعدما أفاقت تلا من الغيبوبة وعرفت انه لم يفعل شيئا أتي لهم بوجه جديد يتكلم احسن الكلمات في ثوبه الجديد الحزب الوطني الديمقراطي الذي كان بالامس معارضا واليوم حزبيا من أجل الجلوس علي كرسي البرلمان للمرة الثالثة ليس هو بل ي عفت السادات أخية وتخلي في هذا الوقت عن الذي وقف بجوارة طيلت السنوات الماضية زين السادات حيث أنه كان معروفا في تلا لانه عملا عضوا في المجلس المحلي ثم رئيسا وكان بين الناس دائما ليس في الاسكندرية طيلة حياتة فكافئه طلعت بالوقوف ضدة مع اخوة عفت السادات القادم هو الاخر من الاسكندرية هذا علي مقعد الفئات أما مقعد العمال الذي حمل اسمه فخري عبدالله طايل لا ننسي هذا الاسم عبدالله طايل عضو مجلس الشعب السابق الذي فقد كرسية في البرلمان ودخل بعدها الي سجن اللومان في طرة البلد اللي جنب حلوان مش فاكرين لية لانه كان رئيس بنك اكستريوز ومش عارفين عمل اية الظاهر حبوا يرضوة ورشحوة تاني قصدي ابنة علي قائمة الحزب الوطني ليتنافس مع الاخ الرابع محمد أنور السادات الذي يحمل اسم الرئيس الراحل ولكن الحزب الوطني بقيادته العظيمة الرشيدة لم يتبادر الي ذهن هؤلاء ان الناس في دائرة تـــــــــــلا يفهمون ما يدور حولهم من الاعيب واكاذيب الناس في تلا وخاصة الشرفاء قد تنحو عن الوقوف بجانب الحزب الوطني في هذه الانتخابات مع انهم وطنيين وقد يكونون أمناء في القري وأعضاء في المجالس المحلية واعضاء في لجنة الخمسين وغيرها ولكن نسئال لماذا لان الحزب الوطني عمل مسرحية واخرجها كما يريدة هو لان المجمعات الانتخابية التي جرت في المركز وفي القري لم تأتي أبدا بهؤلاء الاعضاء فأصبح المنافسين االذين تخلي عنهم الحزب في المجمع أعداء لهولاء المرشحين علي مقاعد الحزب الوطني وأخيرا من سيكونا بطلا المسرحية التي أخرجها الحزب الوطني الديمقراطي
0 comments :
إرسال تعليق